خانه / ذکر و دعاهای قرآنی / مجموعه ای از دعاهای مولای متقیان حضرت علی (ع)

مجموعه ای از دعاهای مولای متقیان حضرت علی (ع)

در این پست از سایت ذکر و دعاهای قرآنی دعاگو 2agoo.com مجموعه ای از دعاهای مولای متقیان حضرت علی (ع) را برای شما عزیزان قرار دادیم .

مجموعه ای از دعاهای مولای متقیان حضرت علی (ع)
مجموعه ای از دعاهای مولای متقیان حضرت علی (ع)

مجموعه ای از دعاهای مولای متقیان حضرت علی (ع),دعای امام علی,بهترین دعاهای امام علی,دعاهای مجرب از امام علی,گزیده ای از دعاهای امام علی

مجموعه ای از دعاهای مولای متقیان حضرت علی (ع)

كه برترين درودها و سلام ها نثارش باد
1 – دعاى آموخته رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم به امير المؤ منين عليهالسلام هنگام فرستادن آن حضرت به يمن
اللهم انى اتوجه اليك بلاثقه منى بغيرك و لا رجاء ياوى بى الا اليك ، و لا قوه اتكل عليها، و لا حيله الجا اليها الا طلب فضلك و التعرض لرحمتك ، و السكون الى احسن عادتك ،  و انت اعلم بما سبق لى فى و جهى هذا مما احب و اكره ، فانما اوقعت على فيه قدرتك ، فمحمود فيه بلاوك ، متضح فيه قضاوك ، و انت تمحو ما تشاء و تثبت و عندك ام الكتاب .
اللهم فاصرف عنى مقادير كل بلاء و مقاصر كل لاواء وابسط على كنفا من رحمتك و سعه من فضلك و لطفا من عفوك ، حتى لا احب تعجيل ما اخرت و لا تاخير ما عجلت ، و ذلك مع ما اسالك ان تخلفنى فى اهلى و ولدى و صروف حزانتى باحسن ما خلفت به غائبا من المومنين ، فى تحصين كل عوره و ستر كل سيئه و حط كل معصيه و كفايه كل مكروه ، و ارزقنى على ذلك شكرك و ذكرك و حسن عبادتك و الرضا بقاضاءك .
يا ولى المومنين و اجعلنى و ولدى و ما خولتينى و رزقنى من المومنين و المومنات فى حماك الذى لايستباح ، و ذمتك التى لاتخفر، و جوارك الذى لايرام ، و امانك الذى لاينقض ، و سترك الذى لايهتك ، فانه من كان فى حماك و ذمتك و جوارك و امانك و سترك كان آمنا محفوظا، و لا حول ولا قوه الا بالله العلى العظيم .
2 – دعاى مولاى متقيان عليه السلام  
روايت است كه آن را روز جمل پيش از جنگ خواندند:
اللهم انى احمدك و انت للحمد اهل ، على حسن صنعك الى و تعطفك على ، و على ما وصلتنى  به من نورك ، و تداركتنى به من رحمتك ، و اسبغت على من نعمتك ، فقد اصطنعت عندى يا مولاى ما يحق لك به جهدى و شكرى لحسن عفوك و بلائك القديم عندى ، و تظاهر نعمائك على و تتابع اياديك لدى ، لم ابلغ احراز حظى و لا صلاح نفسى .
و لكنك يا مولاى بداتنى اولا باحسانك ، فهديتنى لدينك و عرفتنى نفسك و ثبتنى فى امورى كلها بالكفايه و الصنع لى ، فصرفت عنى جهد البلاء، و منعت منى محذور القضاء، فلست اذكر منك الا جميلا، و لم الا تفضيلا، يا الهى كم من بلاء و جهد صرفته عنى و اريتينه فى غيرى ، فكم  من نعمه اقررت بها عينى و كم من صنيعه شريفه لك عندى ، الهى انت الذى تجيب عند الا ضطرار دعوتى ، و انت الذى تنفس عند الغموم كربتى .
و انت الذى تاخذ لى من الاعداء بظلامتى ، فما وجدتك ولا اجدك بعيدا منى حين اريدك ، و لا منقبضا عنى حين اسالك و لا معرضا عنى حين ادعوك ، فانت الهى اجد صنيعك عندى محمودا و حسن بلاءك عندى موجودا، و جميع افعالك  عندى جميلا، يحمدك لسانى و عقلى و جوارحى و جميع ما اقلت الارض منى .
يا مولاى اسالك بنورك  الذى اشتققته من عظمتك ، و عظمتك التى اشتققتها من مشيتك ، و اسالك باسمك الذى علا، ان تمن على بواجب شكرى نعمتك . رب ما احرصنى على ما زهدتنى فيه و حثتنى عليه ، ان لم تعنى على دنياى بزهد و على آخرتى بتقواى هلكت ربى . دعتنى دواعى الدنيا من حرث النساء و البنين .
فاجبتها سريعا و ركنت اليها طائا، و دعتنى دواعى الاخره من الزهد والا جتهاد، فكبوت لها و لم اسارع اليها مسارعتى الى الحطام الهامد و الهشيم البائد و السراب الذاهب عن قليل ، رب خوفتنى و شوفتنى و احتججت على ، فما خفتك حق خوفك و اخاف ان اكون قد تثبطت عن السعى لك ، و تهاونت بشى ء من احتجاجك .
اللهم فاجعل فى هذه الدنيا سعيى لك و فى طاعتك ، و املا قلبى خوفك و حول تثبيطى و تهاونى و تفريطى و كلما اخافه من نفسه فرقا منك و صبرا على طاعتك و عملا به ، يا ذالجلال و الاكرام ، و اجعل جنتى من الخطايا حصينه و حسناتى مضاعفه فانك تضاعف لمن تشاء.
اللهم اجعل درجاتى فى الجنان رفيعه ، و اعوذ بك ربى من رفيع المطعم و المشرب ، و اعوذ بك من شر ما اعلم و من شر ما لا اعلم ، و اعوذ بك من الفوحش كلها ما ظهر منها و ما بطن ، و اعوذ بك ربى ان اشترى الجهل بالعلم كما اشترى غيرى ، او السفه بالحلم او الجزع بالصبر و الظلاله بالهدى او الكفر بالايمان ، يا رب من على بذلك ، فانك تتولى الصالحين و لا تضيع اجر المحسنين و الحمدلله رب العالمين .
3 – دعاى سرور مومنان حضرت على بن ابى طالب عليه السلام در آغاز جنگ صفين
از كتاب صفين عبدالعزيز جلودى (ابو احمد بن يحيى بن احمد بن عيسى (332) از علماى شيعه (اين دعا را مى آوريم ). او گويد: آن گاه كه پرچم را پيش راندند، آن حضرت چنين خواندند:
بسم الله الرحمان الرحيم ، لاحول ولا قوه الا بالله العلى العظيم ، اللهم اياك نعبد و اياك نستعين . يا الله يا رحمان يا رحيم ، يا احد يا صمد يا اله محمد، اليك نقلت الاقدام ، و افضلت القلوب و شخصت الابصار و مدت الاعناق و طلبت الحوائج و رفعت الايدى .
اللهم افتح بيننا و بين قومنا بالحق و انت خير الفاتحين . سپس سه بار خواندند: لا اله الا الله و الله اكبر.
4 – نقل ديگرى از كتاب جلودى  
او گويد: آنگاه كه مولا عليه السلام به جنگ مى رفت ، تا هنگام سوار شدن ، نام خدا را بر زبان داشت . آن گاه مى خواند:
سبحان الذى سخر لنا هذا و ماكنان له مقرنين و انا الى ربنا لمنقلبون ، الحمدلله اعلى نعمه  علينا و فضله العظيم عندنا.
سپس سوار استر پيامبر خدا صلى الله عليه و آله و سلم به سوى قبله روى مى كرد و دعاى نخست را مى خواند؛ با جابه جايى در عبارت .
5 – (يك حكايت )  
در پايان كتابى به خط ابن الباقلانى ، دانشمند متكلم نحوى (338-403) به قطع يك ورق ، اين رويا را خواندم كه به خط ديگرى نوشته شده بود:
شخصيت بزرگ و دانشمند، مويدالدين شرف القضاه عبدالملك – كه خداوند برترى اش را ادامه دهاد – برايم گفت :
بيمار شده بودم . (در خواب ديدم كه ) امير المؤ منين عليه السلام گويد از آسمان نزد من فرود آمد. خواستم براى بيمارى ام از آن حضرت دعا بخواهم ؛ اما چيزى نگفتم : آن حضرت خود فرمود: بهبود است  و بر بازوى راستم دست كشيد.
سپس فرمود: اين را سه بار بخوان ؛ خدا بدان ، تو را حفظ مى كند:
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، الذى قال لهم الناس : ان الناس قد جمعوا لكم فاحشوهم فزادهم ايمانا و قالوا: حسبنا الله و نعم الوكيل . اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، و افوض امرى الى الله ، ان الله بصير بالعباد. اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، ما يفتح الله للناس من رحمه فلا ممسك لها و ما يمسك فلا مرسل له من بعده و هو العزيز الحكيم . 
آن گاه كه بگويى : الذين … تا آخر آيه ، خداوند متعال مى فرمايد: فاتقلبوا بنعمه من الله و فضل لم يمسهم سوء ، و هنگامى كه بخوانى : افوض امرى الى الله ، خداى – تعالى – مى فرمايد: فوقاه الله سيئات ما مكروا و حاق بال فرعون سوء العذاب و گاهى كه مى گويد: ما يفتح الله … تا آخر آيه ، اين همه ى ايمان است …
اين تفسير امير المؤ منين عليه السلام است . ادامه ى تفسير واپسين آيه از سخن امير المؤ منين عليه السلام افتاده است .
6 – دعاى مولا امير المؤ منين عليه السلام در روز هرير در صفين  
سعد بن عبدالله (در كتاب (فضل ) الدعاء) – محمد بن عبدالله مسمعى – عبدالله بن عبدالرحمان اصم ( – ابو جعفر مومن الطاق ).
(نيز) موسى بن جعفر بن وهب بغدادى – محمد بن حسن بن شمون – عبدالله بن عبدالرحمان (اصم ) – ابوجعفر احول محمد بن نعمان :
امام صادق عليه السلام فرمود: امير المؤ منين عليه السلام در روز هرير – آن گاه كه بر دوستان حضرتش كار سخت شد – دعاى كرب را برخواند و هر كه در اندوه غم آن را بخواند، خداوند از آن رهايى اش ‍ مى دهد. دعاى كرب اين است :
اللهم لا تحبب الى ما ابغضت ، و لا تبغض الى ما احببت ، و اللهم انى اعوذ بك ان ارضى سخطك او اسخط رضاك او ارد قضائك او اعدو قولك او اناصح اعدائك او اعدو امرك فيهم .
اللهم ما كان من عمل او قول بقربنى من رضوانك و يباعدنى من سخطك ، فصبرنى له و احملنى عليه يا ارحم الراحمين . اللهم انى اسالك لسانا ذاكرا و قلبا شاكرا و يقينا صادقا و ايمانا خالصا و جسدا متواضعا، و ارزقنى منك حبا و ادخل قلبى منك رعبا.
اللهم فان ترحمنى فقد حسن ظنى بك و ان تعذبنى فبظلمى و جورى و جرمى و اسرافى على نفسى ، فلا عذر لى ان اعتذرت و لا مكافاه و جرمى و اسرافى على نفسى ، فلا عذر لى ان اعتذرت و لا مكافاه احتسب بها. اللهم اذا حضرت الا جال و نفدت الايام و كان لابد من لقائك فاوجب لى من الجنه منزلا يغبطنى به الاولون و الاخرون ، لا حسره بعدها و لا رفيق بعد رفيقها فى اكرمها منزلا.
اللهم البسنى خشوع الايمان بالعز قبل خشوع الذل فى النار، اثنى عليك رب احسن الثناء لان بلاءك عندى احسن البلاء، اللهم فاذقنى من عونك و تاييد و توفيقك و رفدك ، و ارزقنى شوقا الى لقائك و نصرا فى نصرك حتى اجد حلاوه ذلك فى قلى تن و اعزم لى على ارشد امورى ، فقدترى موقفى و موقف اصحابى و لا يخفى عليك شى ء من امرى .
اللهم انى اسالك النصر الذى نصرت به رسولك و فرقت به بين الحق و الباطل حتى اقمت به دينك و افلجت به حجتك ، يامن هو لى فى كل مقام .
7 – دعايى ديگر  
سعد بن عبدالله (صاحب كتاب فضل الدعاء) گويد: امير مومنان عليه السلام آن را پيش از برداشتن قرآن هابرخواند.
مفهوم تقريبى سخن سعد بن عبدالله چنين است : ابليس فريادى كشيد كه برخى سپاهيان شنيدند. او معاويه و يارانش را به بر پا كردن نيرنگ آلود نسخه هاى شريف قرآن راهنمايى كرد. خوارج سپاه معاويه اين شبهه افكنى را پاسخ مثبت دادند و قرآن ها را بالا گرفتند. ياران امير المؤ منين عليه السلام دو دسته شدند؛ چان كه در روزگار پيغمبر خدا صلى الله عليه و آله و سلم . آن گاه مولا عليه السلام چنين دعا فرمود:
اللهم انى اسالك العافيه من جهد البلاء و من شماته الاعداء، اللهم اغفر لى ذنبى و زك عملى و اغسل خطاياى فانى ضعيف الا ما قويت ، و اقسم لى حلما تسد به باب الجهل و علما تفرج به الجهلات و يقينا تذهب به الشك عنى ، و فهما تخرجنى به من الفتن المعضلات و نورا امشى به فى الناس ، و اهتدى به فى الظلمات .
اللهم اصلح لى سمعى و بصرى و شعرى و بشرى و قلبى صلاحا باقيا تصلح بها ما بقى من جسدى ، اسالك الراحه عند الموت و العفو عند السحاب .
اللهم انى اسالك اى عمل كان احب اليك و اقرب لديك ان تستعملنى فيه ابدا ثم لقنى اشرف الاعمال عندك و آتنى فيه قوه و صدقا و جدا و عزما منك و نشاطا، ثم اجعلنى اعمل ابتغاء و جهك و معاشه فيما آتيت صالحى عبادك ، ثم اجعلنى لا اشترى به ثمنا قليلا و لا ابتغى به بدلا، و لا تغيره فى سراء و لا ضراء و لا كسلا و لا نسيانا و لا رياء و لا سمعه حتى تتوفانى عليه ، و ارزقنى اشرف القتل فى سبيلك ، انصرك و انصر رسولك ، اشترى الحياه الباقيه بالدنيا، و اغننى بمرضاه من عندك .
اللهم و اسالك ، قلبا سليما ثابتا حفيظا منيبا يعرف المعروف فيتبعه ، و ينكر المنكر فيجتنبه ، لا فاجرا شقيا و لا مرتابا، يا باسط اليدين بالرحمه ، يا من سبقت رحمته غضبه ، اسالك ان تجعل حياتى زياده لى فى كل خير، و اجعل الوفاه نجاه لى من كل شر، و اختم لى عملى بالشهاده ، يا عدتى فى كربتى ، و يا صاحبى فى حاجتى ، و وليى فى نعمتى .
و اسالك ان ترزقنى شكر نعمتك و صبرا على بليتك و رضى بقدرك و تصديقا بوعدك و حفظا لوصيتك و ورعا عن محارمك و توكلا عليك و اعتصاما بحبلك و تمسكا بكتابك و معرفته بحقك و قوه فى عبادتك و نشاطا لذكرك ما استعمرتين فى ارضك ، فاذا كان ما لا بد منه الموت فاجعل ميتتى  قتلا فى سبيلك بيد شر خلقك و اجعل مصيرى فى الاحياء المرزوقين عندك فى دار الحيوان .
اللهم اجعل النور فى بصرى و اليقين فى قلبى و خوفك فى نفسى و ذكرك على لسانى . اللهم اجعل رغبتى فى مسالتى اياك رغبه اوليائك فى مسائلهم ، و اجعل رهبتى اياك فى استجارتى من عذابك رهبه اوليائك . اللهم و استعملنى فى مرضاتك و طاعتك عملا لا اترك شيئا من مرضاتك و طاعتك مخافه احد من خلقك دونك .
اللهم ما آتيتنيمن خير فاتنى معه شكرا يحدث لى به  ذكرا و احسن لى به ذخرا، و ما زويت عنى من عطاء و آتيتنى عنه غنا فاجعل لى فيه اجرا و آتنى عليه صبرا. اللهم سد فقرى فى الدنيا ولا تلهنى عن  عبادتك و لاتنسنى ذكرك و لا تقصر رغبتى فى ما عندك .
اللهم انى اعوذ بك من الغم و الحزن و العجز و الكسل و الجبن و البخل و سوء الخلق و ضلع الدين و غلبه الرجال و غلبه العدو و توالى الايام ، و من شر ما يعمل الظالمون فى الارض و بليه لا استيطع عليها صبرا، و اعوذ بك من كل شى ء زحزح بينى و بينك او باعد منك او صرف عنى و جهك او نقص  من حظى عندك ، و اعوذ بك ان تحول خطاياى او ظلمى او اسرافى على نفسى و اتباع هواى و استعمال شهوتى دون رحمتك  و برك و فضلك و بركاتك و موعودك على نفسك .
اللهم انى اعوذ بك من صاحب سوء فى المغيب و المحضر، فان قلبه يرعانى و عيناه تبصرانى و اذناه تسمعانى ، ان رآى حسنه اخفاها و ان رآى سيئه ابداها، و اعوذ بك من طمع يدنى  الى طبع ، و اعوذ بك من ضلاله تردينى و من فتنه تعرض لى و من خطيئه لا توبه معها، و من منظر سوء فى الاهل و المال و الولد و عند غضاضه الموت .
و اعوذ بك من الكفر و الشك و البغى و الحميه و الغضب ، و اعوذ بك من غنى يطغينى و من فقر ينسينى و من هوى يردينى و من عمل يخزينى و من صاحب يغوينى .
اللهم انى اعوذ بك من شر يوم اوله فزع و آخره جزع ، تسود فيه الوجوه و تجف فيه الاكباد، و اعوذ بك ان اعمل ذنبا محبطا لا تغفره ابدا، و من ذنب يمنع خير الاخره و من امل يمنع خير العمل و من حياه تمنع خير الممات و اعوذ بك من الجهل و الهزل و من شر القول و الفعل ، و من سقم يشغلنى و من صحه تلهينى .
و اعوذ بك من التعب و النصب و الوصب و الضيقف و الضلاله و الغائله و الذله و المسكنته و الرياء و السمعه و الندامه و الحزن و الخشوع و البغى و الفتن و من جميع الافات و السيئات و بلاء الدنيا و الاخره ، و اعوذ بك من الفواحش ما ظهر منها و ما بطن ، و اعوذ بك من وسوسه الانفس مما لا تحب من القول و الفعل و العمل ، اللهم انى اعوذ بك من الجن و الانس و الحس و اللبس و من طوارق الليل و النهار و انفس الجن و اعين الانس .
اللهم انى اعوذ بك من نفس لا تشبع و من قلب لا يخشع و من دعاء لا يسمع و صلاه لا ترفع . اللهم لا تجعلنى فى شى ء من عذابك و لا تردنى فى ضلاله . اللهم انى اعوذ بك  بشده ملكك و عزه قدرتك و عظمه سلطانك ، من  شر خلقك اجمعين .
امام صادق عليه السلام افزودند: اين دعا – كه در هر مشكل و سختى مى شود خواند – دعايى است كه خواننده اش پاسخنه نمى شنود؛ ان شاء الله تعالى .
8 – دعاى ديگر مولا امير المؤ منين عليه السلام در روز صفين  
در كتاب الدعاء و الذكر اثر حسين بن سعيد اهوازى رحمه الله خواندم و به سند او روايت مى كنم كه يعقوب بن شعيب گويد: حضرت امام صادق عليه السلام فرمود: از دعاهاى امير المؤ منين عليه السلام در روز صفين اين بود:
اللهم رب هذا السقف المرفوع المكفوف المحفوظ، الذى جعلته مغيض الليل و النهار، و جعلت فيها مجارى الشمس و القمر و منازل الكواكب و النجوم ، و جعلت ساكنه سبطا من الملائكه لايسامون العباده ، و رب هذه الارض التى جعلتها قرارا للناس و الانعام و الهوام ، و ما نعلم و مالا نعلم مما يرى و مما لا يرى من خلقك العظيم .
و رب الجبال التى جعلتها للارض اوتادا و للخلق متاعا، و رب البحر المسجور المحيط بالعالم ، و رب السحاب المسخر بين السماء، و الارض و رب الفلك التى تجرى فى البحر بما ينفع الناس ، ان اظفر تنا على عدونا فجنبنا الكبر و سددنا للرشد، و ان اظفر تهم علينا فارزقنا الشهاده و اعصم بقيه اصحابى من الفتنه .
اين پايان دعاست . شايد عبارت : اظفرتنا ( ما را يارى دادى ) و اظفرتهم (= ايشان راپيروزى دادى ) در اصل ، اظهرتنا اظهرتهم (تقريبا به همان معنا) بوده است ؛ زيرا بعداز هر يكت على است (على عدونا و علينا) نه باعداء نا؛ هر چند حروف در معناى يك ديگر بهكار مى روند.
9 – (دعايى ديگر)  
در پايان مجموعه نوشته هايى از احمد بن حسين بن سليمان ديدم كه چنين نوشته بود:
از دعاهاى نبى اكرم صلى الله عليه و آله و سلم .
اللهم انى اعوذ بك ان افتقر فى غناك او اضل فى هداك و اذل فى عزك او اضام فى سلطانك او اضطهد و الامر اليك . اللهم انى اعوذ بك ان اقول زورا او اغشى فجورا او اكون بك مغرورا.
10 – نيز از مولا امير المؤ منين عليه السلام در صفين  
اين دعا را در جزء چهارم كتاب دفع الهموم و الاحزان احمد بن داوود نعمانى ديدم كه ابن عباس گويد:
در شب صفين ، به امير مومنان عليه السلام عرض كردم : آيا نمى بينيد كه دشمنان ما را محاصره كرده اند؟ فرمود: مى ترسى گفتم : آرى (آن حضرت ) خواند:
اللهم انى اعوذ بك ان اضام فى سلطانك ، اللهم انى اعوذ بك ان اضل فى هداك ، اللهم انى اعوذ بك ان افتقر فى غناك ، اللهم انى اعوذ بك ان اضيع فى سلامتك ، اللهم انى اعوذ بك ان اغلب و الامر اليك .
11 – دعاى ديگر از مولا امير المؤ منين عليه السلام  
اين دعا را آن حضرت به اويس قرنى آموخت و اين غير از دعايى است كه در كتابالسعاده ( السعادات ) آورده ايم و نه آن كه در اغاثه الداعى .
موسى بن زيد از اويس قرنى نقل مى كند كه امير مومنان عليه السلام فرمود:
هر كه انى دعا را بخواند، خداوند دعايش را مى پذيرد و همه ى خواسته هايش را بر مى آورد. رسول خدا صلى الله عليه و آله و سلم نيز فرمود:
سوگند به آن كسى كه مرا پيامبرى راستين داد، هر كه سخت تشنه و گرسنه گردد و اين دعا را بخواند، خداوند آب و خوراكش دهد. اگر اين دعا را بر كوهى بخوانند كه مانع رسيدن به هدف است ، گشاده مى شود و راهى به مقصد در آن باز مى شود. اگر آن را بر ديوانه بخوانند، هشيار مى گردد و اگر بر باردار سخت زايى بخوانند، خداوند – عزوجل – زادن را بر او آسان مى سازد.
(پيامبر گرامى صلى الله عليه و آله وسلم در ادامه ) فرمود: به آن كه مرا به حقيقت به پيامبرى برانگيخت سوگند كه هر كس چهل شب جمعه اين دعا را بخواند، هر گناهى كه نسبت به پروردگار داشته است آمرزيده مى شود و اگر نزد شاهى رود، از گزند او ايمن خواهد بود و اگر با خواندن اين دعا به خواب رود، خداوند به شما ر هر حرف آن ، هزار فرشته ى روحانى با چهره هايى هفتاد هزار بار نيكوتر از خورشيد مى انگيزد تا براى او آمرزش ‍ بخواهند. اگر خواننده ى اين دعا گناهان كبيره آورده باشد، همه ى گناهانش ‍ آمرزيده مى شود و اگر در شب خواندن دعا بميرد، شهيد به شمار مى رود.
آن گاه (امير المؤ منين عليه السلام ) به من فرمود: اى اببا عبدالله خداوند او (خواننده ى دعا) و خانواده و موذن مسجدش و امام آن را – براى خويش برگزيده است – مى آمرزد! متن دعا:
يا سلام المومن المهيمن العزيز الجبار المتكبر، الطاهر المطهر القاهر القادر المقتدر، يا من ينادى من كل فج عميق بالسنه شتى و لغات مختلفه و حوائج اخرى ، يا من لا يشغله شان عن شان ، انت الذى لاتغيرك الازمنه و لا تحيط بك الامكنه ، و لاتاخذك نوم و لا سنه ، يسرلى من امرى ما اخاف عسره ، و فرج لى من امرى ما اخاف كربه ، و سهل لى من امرى ما اخاف حزنه .
سبحانك لا اله الا انت انى كنت من الظالمين ، عملت سوء و ظلمت نفسى فاغفر لى انه لا يغفر الذنوب الا انت و الحمد الله رب العالمين ، و لا حول ولا قوه الا بالله العليالعظيم ، و صلى الله على نبيه محمد و آله و سلم تسليما .
12 – دعاى ديگرى از مولا حضرت امير المؤ منين عليه السلام ايضا به اويس قرنى
ابو عبدالله (محمد بن وهبان ) دبيلى (يا دبيلى ) در حديث مرفوعى به نقل از اويس قرنى ، از امير المؤ منين عليه السلام روايت مى كند كه فرمود:
رسول گرامى صلى الله عليه و آله و سلم فرمودند: هر بنده اى اين دعا را بخواند، خواسته اش بر آورده مى شود.
پيامبر صلى الله عليه و آله و سلم بارها سوگند ياد فرمود كه اگر آن را بر آب روان بخوانند، بر جاى مى ايستد و اگر بر مردى كه سخت تشنه و گرسنه است بخوانند، خداوند سير و سيرابش مى سازد و اگر بر كوهى تا از جايش ‍ حركت كند، جابه جا مى شود و اگر بر زنى كه زادن بر او دشوار شده است ، خداوند آن را آسان مى سازد و اگر كسى در خانه اى بخواند – چنان چه سراسر شهر آتش بگيرد – خانه اش نخواهد سوخت و اگر مردى چهل شب جمعه آن را بخواند، خداوند همه ى گناهان او را نسبت به ديگران مى آمرزد. هيچ غم زده و اندوهناكى آن را نمى خواند مگر اين كه اندوهش زدوده شود و بر هيچ غم زده و اندوهناكى آن را نمى خواند مگر اين كه اندوهش زدوده شود و بر هيچ حاكم ستمگرى خوانده نمى شود مگر آن خداوند خواسته ى خواننده را بر آورد.
(فضيلت و آثار) اين دعا توضيح مفصلى دارد كه ما بخشى از آن را آورديم . متن دعا:
بسم الله الرحمان الرحيم ، اللهم انى اسالك و لا اسال غيركت و ارغب اليك و لا ارغب الى غيرك . (اسالك )  يا امان الخائفين و جار المستجرين ، انت الفتاح ذوالخيرات ، مقيل العثرات ، ماحى السيئات و كاتب الحسنات و رافع الدرجات .
اسالك با فضل المسائل كلها و انجحها التى لاينبغى للعباد ان يسا لوك الا بها، يا الله يا رحمان ، و باسمائك الحسنى و امثالك العليى و نعمك التى لا تحصى ، و باكرم اسمائك عليك و احبها اليك و اشرفها عندك منزله و اقربها منك وسيله و اجزلها مبلغا و اسرعها منك اجابه ، و باسمك المخرون الجليل الاجل العظيم الذى تحبه و ترضاه و ترضى عمن دعاك به ، فاستجبت دعائه و حق عليك الا تحرم سائلك .
و بكل اسم هو لك فى التواره و الانجيل و الزبور و الفرقان ، و بكل اسم هو لك علمته احدا من خلقك اوولم تعلمه احدا، و بكل اسم دعاك به حمله عرشك و ملائكتك و اصفياوك و من خلقك ، و بحق السائلين لك و الرغبين اليك و المتعوذين بك و المتضر عين لديك ، و بحق كل عبد متعبد لك فى بر او بحر او سهل او جبل .
ادعوك دعاء من قد اشتدت فاقته و عظم جرمه و اشرف على الهلكه و ضعف قوته ، و من لايثق بشى ء من علمه ، و لا يجد لذنبه غافرا غير مستنكف و لا مستكبر عن عبادتك ، يا انس كل فقير مستجير، اسالك بانك الله لا اله الا انت ، الحنان المنان بديع السماوات و الارض ذوالجلال و الاكرام عالم الغيب و الشهاده الرحمان الرحيم .
انت الرب و انا العبد، و انت المالك و انا المملوك ، و انت العزيز و انا الذليل ، و انت الغنى و انا الفقير، و انت الحى و نا الميت ، و و انت الباقى و نا الفانى ، و انت المحسن و انا المسى ء، و انت الغفور و انا المذنب ، و انت الرحيم و انا الخاطى ، و انت الخالق و انا المخلوق ، و انت القوى و انا الضعيف ، و انت المعطى و انا السائل ، و انت الامين و انا الخائف ، و انت الرازق و انا المرزوق .

و انت احق من شكوت اليه و استغثت به و رجوته ، لانك كم من مذنب قد غفرت له و كم من مسى ء قد تجاوزت عنه ، فاغفرلى و تجاوز عنى و ارحمنى و عافنى مما نزل بى و لا تفضحنى بما جنيته على نفسه ، و خذ بيدى و بيد والدى و ارحمنا برحمتك با ذالجلال و الاكرام .

لینک کانال دعا و اذکار : https://telegram.me/doagooo

درباره ی admin

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *